زوامل عند نزول آل الصيادي(العود) (منقير) إلى مارب في عرس أولاد الشيخ علي القبلي نمران الصيادي

زوامل عند نزول آل الصيادي(العود) (منقير) إلى مارب في عرس أولاد الشيخ علي القبلي نمران الصيادي

وكانت هذه الزوامل بين الشعراء من منقير (عبد الغني حميد الصيادي)ومن مارب عبدالله حسن الصيادي+عبد الخالق المنصوري الصيادي+عبد الله التام بحيبح(مراد).........مع تحياتي للجميع..<عادل الصيادي>

سـلام يتـوثق بضوء الشمس يكتب بالشفق لمـردم المشرق وضيفه والبلد والحـاضرين

محسن وعبدالحق وغالب ياضياء فوج الفلق ياولاد حصن أعتق نبارك سعدكم في كل حين



بأول نسق حيا على الهامات من فوق الخرق بالقلب و المنطق نـرحب بالضيوف الواصلين

لاعند شيخ أشرق مضافه للضيوف آتت دفق مـا جـل وإلا دق يـتـلـقـاه والله المعين



حيا بكم جَّما وحيا أصحاب شـرف وصلهـا مـارب بهـا ألتمّـا وماهبت نسانيس النسيم

يااللحم والعظما أصول القوم ترجع لأصلهـا بالكيـف و الكـمـا لكـم مـوقـف عظيـم



مليون مرحب شآق من دنيا لاالسبع الطباق واجتاح واق الواق حتى عام في أعماق البحور

مرسخ الميثاق من عهد الصناديد الحمـاق وشـارت الأعلاق مسرعكم ومسرعنـا نثـور



حيا من الأعماق يالأصحاب درعي والرفاق ما ينبت أصـل السـاق إلا من حبيبات البذور

يالفيلق العملاق يا سيف الحضا ذا الدم راق له قـايـداً فتّاق تاريخه مسجّل في السطـور



أعداد ما في البر وأكثر من بشرها والشجر ومن قطر ما البحر الأحمر والمحيط المستـدير

حيا بكل أعصر غضنفر كسّر أخشام الزبـر صيـادي المصـدر من شامخ السحل الوعيـر



حـيـا مـلان الحـد لاطــراف البـلـد تـرحـيـب مـا يـعـتـد حـيـا لا البـلاد

حـيـا بني صـيـاد خـيـرة مـن وفـد ذي من مــراد أسـعــد وداعينـا مــراد



حـيـا بمـن ردد عـدد مـا قـد رعـد وأمطـر بـرد وأيـن ما يـزيـد الرعـد زاد

واحـنـا عيـال الجد من نفس الجـسـد إحـنـا أصـابـع يـد تـمسـك بـالزنــاد



بلسـن شـيـخ الضـم حيـت ذا الأمـم زل القـمـم مـرحـب على هـامـاتـهــا

بـالاخ وابـن العـم عـاليـن الهـمـم أخـوان مـعـنـا صـادقــة نيـاتـهــا



أحنـا عـيـال العـم مـن لحـمـا ودم في سـلـم أو مـغـرم بـكـل أ وقـاتـهـا

مصيـرنـا ملـتـم فـي سـراء وغـم فـالكلـف والمـعـصـم تـكـمـل ذاتـهـا



بالسـد ياجـامع سيـول المنطقة متجمعة من مارب الشما من البيضاء ومن وادي ذمـار

حيـاك وحيـا أهلك رجالا شامخة متربعة في كل بقعـة من حـواليتك لها تـاريـخ ثـار